بحث متقدم
موسوعة الفراشة

جِسْم الإنسان 


الأطبّاء

إن مَرِضتَ ربّما احتَجتَ إلى زيارةِ طبيبٍ. الطَّبيبُ شَخصٌ مُرِّنَ على تَشخيصِ المَرَضِ واقتِراحِ العِلاجِ. الطَّبيبُ العامُّ هو أوّلُ طبيبٍ تُراجِعهُ. هؤلاءِ الأطبّاءِ، يُحيطونَ عِلمًا بأنواعٍ كثيرةٍ مِنَ المَرَضِ. يَفحَصونَ فَحصًا عامًّا ويُطعِّمونَ. حَسبَ مَرضِكَ ق...

اقرأ المزيد >>

الأمرَاض

ربّما مَرِضَت في وَقتٍ ما من حَياتِكَ. قد يَكونُ المَرَضُ قليلَ الضَّرَرِ نِسبيًّا أو قد يَكونُ خَطيرًا إلى حدٍّ كبيرٍ. المَرَضُ عِلّةٌ في الجِسمِ أو العَقلِ. هناكَ آلافُ الأمراضِ التي قد تُصيبُ كلَّ جُزءٍ تقريبًا من جِسمِكَ وتَتراوَحُ مِنَ الحَصبةِ والزُّكامِ إلى أمر...

اقرأ المزيد >>

الأنف

المدخل الرئيس للمسالك الهوائيّة في الجسم هو الأنف. إنّه يحوي مستشعراتنا الشمّيّة أيضًا. يتألّف معظم قسمه الخارجيّ من نسيج مَطيط يسمّى الغُضروف.

اقرأ المزيد >>

الأَرَجيّات

جِهازُ المَناعة يَحمي الجِسم بمُهاجَمة المَوادّ الغريبة مثل الجَراثيم. على أنّه، في بعض الأشخاص، يُمكِنُ أن يَختَلَّ فيُهاجِمَ مادّةً غريبة غير ضارّة. نَدعو تلك الاستِجابة المُفرِطة أَرَجيّة (حَساسيّة). الأَرَجيّات تَتراوَحُ بين حالات خفيفة، مثل أنف سَيّال في حُمّى الدَّريس (حُمّى الطَّلْع)، ورَد...

اقرأ المزيد >>

الأَزهار والفاكِهة

الأَزهارُ يَطيبُ النَّظَرُ إليها والفاكِهةُ يَلَذُّ التِهامُها. لكنّ الأَزهارَ والفاكِهةَ ليستْ للِاستِمتاعِ فقط. فهي تَقومُ للنَّباتاتِ بوَظيفةٍ مُهِمّةٍ للغايةِ - تُمكِّنُها منَ التَّكاثُرِ. النَّباتاتُ المُزهِرةُ تُشكِّلُ أَكبَرَ مَجموعةٍ منَ النَّباتاتٍ. منها نحو ٠٠٠ ٢٤٠ نَوعٍ.

اقرأ المزيد >>

الأَسماك

الأَسماكُ حَيَواناتٌ تَعيشُ في البَحرِ أو في مياهِ الأَنهارِ والبُحَيراتِ العَذبةِ. منَ الأَسماكِ نحو ٠٠٠ ٢١ نَوعٍ. ولها كلِّها زَعانِفُ للسِّباحةِ. للأَسماكِ أَيضًا خَياشيمُ - وهي سِدَلٌ خاصّةٌ على جانِبَي الرّأسِ تُمكِّنُها منَ التَّنفُّسِ، أو أَخذِ الأُكسِجينِ منَ الماءِ.

اقرأ المزيد >>

الأَمراض

الزُّكامُ الشّائعُ هو مَرَضٌ يُزعِجُكَ كثيرًا، لكنّه لا يَتسبَّبُ بضَرَرٍ دائمٍ. لكنّ أَمراضًا أُخرى، مثلَ الدّاءِ السُّكَّريِّ، خَطيرةٌ لكن يُمكِنُ السَّيطَرةُ عليها بالأَدويةِ. غير أنّ بعضَ الأَمراضِ، مثلَ السَّرَطانِ، يُمكِنُ أن تكونَ مُميتةً. أَسبابُ العديدِ منَ الأَمراضِ، ووَسائلُ مُعا...

اقرأ المزيد >>

الأَمراض

بعضُ الأَمراضِ، مثلُ الزُّكامِ لا تَتسبَّبُ لنا بضَرَرٍ دائمٍ. الزُّكامُ تَنشُرُهُ جَراثيمُ نَدعوها ڤيروساتٍ. لكنّ أَمراضًا أُخرى، مثلَ مَرَضِ القَلبِ، خَطيرةٌ جدًّا. غالبًا ما يُمكِنُ السَّيطَرةُ عليها بأَدويةٍ. مَرَضُ القَلبِ غيرُ مُعدٍ.

اقرأ المزيد >>

الأُذُنان

حاسّةُ السَّمعِ عندَكَ تُساعِدُكَ في فَهمِ ما يَدورُ حولَكَ في العالَمِ. أُذُناكَ تَجمَعانِ الأَصواتَ وتُرسِلانِ المَعلوماتِ إلى دِماغِكَ. دِماغُكَ يُحلِّلُ تلك الأَصواتَ ويَفهَمُها. أُذُنُ الإنسانِ توجِّهُ الأَصواتَ إلى الدّاخِلِ، صوبَ طَبلةِ الأُذُنِ.

اقرأ المزيد >>

الأُذُنان

الأُذُنانِ عُضوا السَّمع والاتِّزانِ. هما تَجمَعان ذَبذَباتِ الصَّوتِ مِنَ الَهواءِ وتُحوِّلانِها إلى رَسائلَ تُسَمّى إشاراتٍ عَصَبيّةً تُمرَّر إلى الدَِّماغ. لكلِّ أُذُنٍ ثلاثةُ أقسامٍ رئيسيّةٍ - الأُذُنُ الخارِجيّةُ والأُذُنُ الوُسطى والأُذُنُ الدّاخِليّةُ.

اقرأ المزيد >>

الإبْصار

عَيناك تَتحرَّيانِ أَنماطًا من الضَّوء وتُحوِّلانِها إلى إشارات عَصَبيّة كهربائيّة. هذه يَنقُلُها عَصَبان بَصَريّان إلى دِماغك، الذي يُحلِّلُ الإشاراتِ إلى صورة ذِهنيّة. هذا يَعني أنّك "تَرى" بدِماغك أيضًا، وليسَ فقط بعَينَيك. مَناطِقُ المُعالَجة البَصَريّة في دِماغك تُمكِّنُك من الرؤية...

اقرأ المزيد >>

الإسعافات الأوّليّة

الإسعافُ السَّريعُ الهادِىءُ حيويٌّ في الطَّوارىءِ. مثلًا من يَختنِقُ بالطَّعامِ لا يُمكِنُه انتِظارُ وُصولِ الطَّبيبِ. بَدَلًا من ذلك لا بُدَّ للنّاسِ غيرِ المؤهَّلينَ طِبيًّا حولَـهُ أن يُزيحوا الانسِدادَ فورًا حتّى يَستَطيعَ التَّنفُّسَ. هذا النَّوعُ السَّريعُ مِنَ العِلاجِ يُسَمّى إسعافًا أوّ...

اقرأ المزيد >>

البَشَر

في العالَمِ اليومَ ما يَزيدُ عن سَبعةِ بَلايينِ إنسانٍ. ما من واحِدٍ منهم يُشبِهُكَ شَبَهًا تامًّا، لكنّ لكلِّ واحِدٍ منهم جِسمًا يَتألَّفُ منَ الأَجزاءِ الأَساسيّةِ نَفسِها. أَجزاءُ الجِسمِ البَشَريِّ تَعمَلُ معًا لتَستمِرَّ الحَياةُ.

اقرأ المزيد >>

البَشَر

منَ البَشَرِ اليَومَ ما يَزيدُ عن 7 بَلايينِ نَسمةٍ. لكلِّ واحدٍ منّا جِسمٌ يَتألَّفُ منَ الأَجزاءِ الأَساسيّةِ نَفسِها، لكن ما من شَخصَينِ في العالَمِ مُتشابِهَينِ تَشابُهًا تامًّا. عَثَرَ العُلَماءُ على أَحافيرَ بَشَريّةٍ تَعودُ إلى مَلايينِ السِّنينَ. العُلَماءُ أَعطَوا الإنسانَ الحَديثَ...

اقرأ المزيد >>

البِدايات وما بعدها

اكتِشاف التعقيد في عمل الجِسم البَشَريّ بَدَأَ منذ أُلوفِ السنينَ - قبل تأسيس مَدارِسَ طِبّيّةٍ واختِراع أَجهِزة تُمكِّنُ الأَطِبّاء من النظَر إلى داخِل الجِسم. اليومَ، وبفَضلِ التقدُّم الهائل في التكنولوجيا، نَكتشِفُ باستِمرار أَشياءَ جديدةً حول عمل أجسامنا.

اقرأ المزيد >>