بحث متقدم

الأَغطية الجَليديّة والمَثالِج

الأَغطيةُ الجَليديّةُ والمَثالِجُ هي كُتَلٌ سَميكةٌ منَ الجَليدِ تَتحرَّكُ فوقَ اليابِسةِ. يُمكِنُ أن تَتشكَّلَ، في أَيِّ مَكانٍ، منَ الثَّلجِ المُتساقِطِ والبَردِ الشَّديدِ. يُمكِنُ أن تكونَ صغيرةً بعَرضِ مئاتِ الأَمتارِ، أو كبيرةً بحَجمِ قارّةٍ.

اقرأ المزيد >>

الأَفاريز القارّيّة

يَحُفُّ بالمُحيطات بِحارٌ ساحِليّة أَقَلُّ عُمقًا بكَثير من عُرْضِ المُحيطات. سببُ ذلك أنّ قاعَ البَحر هنا ليسَ في عُمق قاعِ المُحيط، لكنّه حافّةُ قارّة مَغمورة بالماء. الحافّة اقتَطَعَتها عند مُستوى البَحر تَعريةُ الأمواج، وهو ما وَلَّدَ قاعَ بَحر قليلَ العُمق من الصَّخر القارّيّ. هذا ما نَدعوه ...

اقرأ المزيد >>

الأَفلام

الفِلْمُ الجيِّدُ يَأخُذُكَ إلى عالَمٍ جديدٍ منَ التَّشويقِ والمُغامَرةِ. الفِلْمُ هو صُوَرٌ ساكِنةٌ كثيرةٌ تُوجَّهُ إلى شاشةٍ بسُرعةٍ كبيرةٍ، الواحِدةُ بعد الأُخرى. تَراهُ صُوَرًا مُتغيِّرةً طبيعيّةً لأنّ الصُّوَرَ تَخدَعُ عَينَيكَ.

اقرأ المزيد >>

الأَفلام وأَفلام الرُّسوم المُتحرِّكة

الأَفلامُ هي صُوَرٌ مُتحرِّكةٌ تَروي قِصّةً. وهي واحِدةٌ من أَكثَرِ وَسائلِ التَّرفيهِ شَعبيّةً في العالَمِ. اليومَ مُعظَمُ الأَفلامِ نُشاهِدُها في مَنازِلِنا على شاشةِ التِّلفِزيونِ بَدَلًا منَ الذَّهابِ إلى دورِ السّينما. ليستِ الأَفلامُ كلُّها يَقومُ بالتَّمثيلِ فيها مُمثِّلونَ منَ البَش...

اقرأ المزيد >>

الأَقدَمون

ظَهَرَ أوائلُ البَشَرِ على الأرضِ قبل نحوِ مليونَي سنةٍ. لا نَعرِفُ على وَجهِ الدِّقّةِ ما كان شَكْلُهم، لكنّنا نَعرِفُ كيف كانوا يَعيشونَ.

اقرأ المزيد >>

الأَقراص المُدمَّجة

الأَقراصُ المُدمَّجةُ (CDs) يُمكِنُ أن تَختزِنَ الموسيقى، وأَلعابَ الكومبيوتَر، والنُّصوصَ الكِتابيّةَ، والصُّوَرَ، وبَرامِجيّاتِ الكومبيوتَر. بإمكانِكَ أن تَستمِعَ إلى القُرصِ المُدمَّجِ على جِهازِ ستيريو أو جِهازِ كومبيوتَر.

اقرأ المزيد >>

الأَلعاب الأولِمپيّة

الأَلعابُ الأولِمپيّةُ هي احتِفالٌ رياضيٌّ عالَميٌّ يَحدُثُ مَرّةً كلَّ أَربَعِ سَنَواتٍ. ما يَزيدُ عن 200 بَلَدٍ يُشارِكونَ في ما يَزيدُ عن 270 لُعبةً. الأَلعابُ الأولِمپيّةُ مَبنيّةٌ على الِاحتِفالِ الذي كان يُقامُ في اليونانِ القديمةِ، في جَبَلِ أولِمپيا تَـكريمًا لإلهِهم الأُسطوريِّ زوس...

اقرأ المزيد >>

الأَلوان

الضَّوءُ الأَبيَضُ هو في الحقيقةِ خَليطٌ من أَلوانٍ مُختلِفةٍ. عِندَما تَرى قَوسَ قُزَحَ، تكونُ تَرى ضَوءًا أَبيَضَ انفَصَلَ إلى أَلوانِهِ. الأَجسامُ تَبدو مُلوَّنةً بحَسَبِ ما تَعكِسُهُ من أَضواءٍ مُلوَّنةٍ.

اقرأ المزيد >>

الأَلياف والمَنسوجات

الأَليافُ يُمكِنُ أن تكونَ طبيعيّةً أو اصطِناعيّةً. الحَريرُ أَليافٌ طبيعيّةٌ مَصدَرُهُ دودةُ الحَريرِ. الأَليافُ الِاصطِناعيّةُ پلاستيكيّةٌ في مُعظَمِها (منَ النَّفطِ). النَّيلون ليفٌ اصطِناعيٌّ. عِندَما تُنسَجُ الأَليافُ معًا، يَنتِجُ نَسيجٌ. قُماشُ الحَريرِ هو مَثَلٌ واحِدٌ من أَنواعٍ شد...

اقرأ المزيد >>

الأَلْوان

تخَيَّلْ عالَمًا كُلُّ شَيءٍ فيه بلَونِ ضَوءِ النَّهار - أبيضَ. إنَّ الحياةَ فيه ستكونُ رَتيبةً مُمِلَّةً ولا شكّ. فمِنْ حُسنِ الحَظِّ أنَّ عالَمنا مُشرِقٌ ناضِرٌ بالألوانِ البَهيجَةِ المُتنَوِّعة. وتستطيعُ عُيونُنا، بتركيبِها الرائع، تَمييزَ الأطوالِ المَوجيَّةِ المُختلِفَة لِلضوءِ المَنْظور كأل...

اقرأ المزيد >>

الأَلْيَاف

تُصْنَعُ الملابسُ مِن أليافٍ طبيعيَّة أو اصطناعيَّة أو مِن مَزيجٍ من كِلَيهما معًا. الأليافُ الطبيعيَّة مصدرُها بُذورُ النبات أو فِراءُ الحيَوان. أمّا الاصطناعيَّة، كالنَيْلُون مثلًا، فتُستخرجُ من كيماويَّاتٍ تتواجَدُ في النِّفط. لقد كَسا الإنسانُ الأوّلُ جَسدَه بجلُود الحيوانات. ثمّ بدأ الناسُ م...

اقرأ المزيد >>

الأَمراض

بعضُ الأَمراضِ، مثلُ الزُّكامِ لا تَتسبَّبُ لنا بضَرَرٍ دائمٍ. الزُّكامُ تَنشُرُهُ جَراثيمُ نَدعوها ڤيروساتٍ. لكنّ أَمراضًا أُخرى، مثلَ مَرَضِ القَلبِ، خَطيرةٌ جدًّا. غالبًا ما يُمكِنُ السَّيطَرةُ عليها بأَدويةٍ. مَرَضُ القَلبِ غيرُ مُعدٍ.

اقرأ المزيد >>

الأَمراض

الزُّكامُ الشّائعُ هو مَرَضٌ يُزعِجُكَ كثيرًا، لكنّه لا يَتسبَّبُ بضَرَرٍ دائمٍ. لكنّ أَمراضًا أُخرى، مثلَ الدّاءِ السُّكَّريِّ، خَطيرةٌ لكن يُمكِنُ السَّيطَرةُ عليها بالأَدويةِ. غير أنّ بعضَ الأَمراضِ، مثلَ السَّرَطانِ، يُمكِنُ أن تكونَ مُميتةً. أَسبابُ العديدِ منَ الأَمراضِ، ووَسائلُ مُعا...

اقرأ المزيد >>

الأَمطار والواحات

حَيَواناتُ الصَّحارى ونَباتاتُها تَسعى إلى الإفادةِ إلى أَقصى حَدٍّ من مِقدارِ ما يَتساقَطُ من أَمطارٍ، لكنّها تَكثُرُ في الواحاتِ والتي هي جُزُرٌ نَباتيّةٌ خَضْراءُ.

اقرأ المزيد >>

الأَمُونيا

إنْ تتنشَّقْ نَفْحَةً من الأمونيا (أو غاز النُّشادر) تُدركْ كم هي نفّاذةٌ رائحته. وفي القرنِ التاسعَ عشَر كان غازُ النشادر (الذي هو مُرَكَّبٌ عديمُ اللون من النِّتروجين والهِدروجين) يُستخدَمُ في أملاح النُشادر لإنعاشِ من يُغمى عليه. واليومَ غدت الأمونيا مادةً أوليَّة مُهِمَّة في العديد من العمليّ...

اقرأ المزيد >>