الجاذِبيّة
الجاذِبيّة
أيًّا كانَ المَوقِعُ الذي تَقِفُ عليه في سَطحِ الأَرضِ، تَشُدُّك الجاذِبيّةُ صوبَ مَركَزِ الكَوكَبِ. إذ تَقِفُ، تَدفَعُك الأَرضُ إلى أَعلى كرَدِّ فِعلٍ على قوّةِ الجاذِبيّةِ. في أَعماقِ الفَضاءِ، حيثُ شَدُّ جاذِبيّةِ النُّجومِ والكَواكِبِ ضئيلٌ جدًّا، يَختبِرُ رُوّادُ الفَضاءِ الحِسَّ بانعِدامِ الوَزنِ، وهو حالةٌ نَدعوها جاذِبيّةً صُغريّةً. منَ المُحتمَلِ أن نَشعُرَ بهذا الإحساسِ على كَوكَبِ الأَرضِ، ولو لوَقتٍ قصيرٍ خِلالَ قَفزةٍ في الهواءِ. بإمكانِكَ أن تَشعُرَ بالجاذِبيّةِ المُختصَرةِ إذا أَنتَ رَكِبتَ مِصعَدًا سَريعًا في طريقِ النُّزولِ، في مبنىً شاهقٍ، وقَفَزتَ داخِلَه. سيَستغرِقُ هُبوطُكَ وقتًا أَطوَلَ منَ الوقتِ الذي يَستغرِقُه هُبوطُكَ على الأَرضِ عادةً، لأنّ المِصعَدَ يَهبِطُ أَيضًا.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
الحَرارة ودَرَجة الحَرارة
الحَرارةُ هي شَكلٌ من أَشكالِ الطّاقةِ. الأَجسامُ ذاتُ الطّاقةِ الحَراريّةِ العاليةِ تكونُ دافئةً أو ساخِنةً. الأَجسامُ ...
اقرأ المزيدزُحَل
في نحو 700 ق.م كانَ الأَشوريّونَ يَظُنّونَ أنّ زُحَلَ نَجمٌ ساطِعٌ جدًّا. ظَلَّ النّاسُ قُرونًا يَحسِبونَ ذلك الجِرمَ نَ...
اقرأ المزيدنَظَريّة الِانفِجار الكَبير
نَعلَمُ أنّ الكَونَ ضَخمٌ... وقديمٌ... لكن ما مَدى اتِّساعِه وقِدَمِه؟ وكيفَ تَشكَّلَ؟ العُلَماءُ يَستخدِمونَ الرّياضيّا...
اقرأ المزيد