صَيد الأسماك
صَيد الأسماك
أسماكُ البَحر جُزءٌ من نِظامِ الإنسان الغِذائيّ منذُ أُلوفِ السِّنينَ، وفي بعض أجزاءِ العالَم، لا تَزالُ الأَساليبُ التَّقليديّة تُستعمَلُ في صَيدِ ما يَكفي من الأسماك لتُلَبّي الطَّلَبَ المحلّيّ. يُمكِنُ صَيدُ كمّيّات كبيرة جدًّا من الأسماك باستِخدام مَراكِبَ وشِباك، ولذا أَصبَحَ صَيدُ الأسماك في البَحر اليوم صِناعةً رَئيسيّة تُستخدَمُ فيها سُفُنٌ كبيرة وتَدعَمُها تِكنولوجيا مُتطوِّرة. على أنّ الإفراطَ في الصَّيد يُمكِنُ أن يُهدِّدَ احتياطيَّ بعضِ الأنواع. البَديل يكونُ بإنشاءِ مَزارِعَ للأسماك، الأسماك الصَّدَفيّة، وأنواعٍ أخرى من ثِمارِ البَحر، التي لا تُدمِّرُ احتياطيَّ الأسماك البَرّيّة.
لقراءة كامل المقال يرجى الاتصال بالشخص المسؤول.
مقالات مرتبطة
التِّجارة عبر المُحيطات
تُستعمَلُ المُحيطات مَسالِكَ تِجاريّةً منذُ قُرون، موفِّرةً صِلات حَيَويّة بين الأُمَم. لا تَزالُ السُّفُن أَفضَلَ وَسيل...
اقرأ المزيدغَوّاصات الأَعماق
لا يَستَطيعُ غَوّاصو السْكوبا أن يَغوصوا إلى أَعماق كبيرة تحت السَّطح لأنّ أجسامَهم غيرَ المَحميّة لا تَستَطيعُ تحمُّلَ ...
اقرأ المزيدعِلم المُحيطات
بَدَأَ عِلمُ المُحيطات مع مُشاهَداتِ العُلَماء بالطَّبيعيّات من أمثال تْشارْلز دارْوِن واستَمَرَّ مع الرِّحلة العِلميّة ...
اقرأ المزيد